Posted by : kayalislam
Thursday, 13 September 2012
قَالَ الْوَلِى العَارِفُ بِالله اشَّيْخ عُمَرِبْنُ عَبْدُ الْقَادِرِ وَلِيُّ اللّٰهِ الْقَاهِرِيِّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ
لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ
لاَ اِلٰه اِلَّا اللهُ مُحَمَّدٌ رَّسُوْل الله
اَلَّفَ اَلْاَلِفُ نِظَامَ مَدْحِ اَعْلَى الْعَالِ عَالْ
اَوَّلَ السُّطُوْرِ بِسْمِ اللهِ بَدْءَ الْقَالِ قَالْ
اَحْمَدُ اللهَ مُصَلِّيًا مُسَلِّمًا عَلٰى
اَحْمَدٍ وَالْاٰلِ وَالْاَصْحَابِ مَنْ لِلْاٰلِ اٰلْ
بَا لَغَ الْمَدَّاحُ فِيْ اَوْصَافِهِ فَمَا بَلَغ
بَالِغٌ مِعْشَارَ مَا اُوْتِيْ بٍمَا فِي الْبَالِ بَالْ
تَاهَ قَلْبِيْ مُدْ اَتَيْتُ وَاديَ النَّقَافَمَا
تَابَ عَنْ وِدَادِ طٰهٰ تَالِيًا لِتَّالِ تَالْ
ثَابَ ثَابِتُ الذرَاى مِنَ السُّرٰي اِلىَ الثَرٰى
ثَانِيًا مَا ثَالِثَا بَلْ ثَانِيَ الْاَمْثَالِ ثَالْ
جُوْدُ مَنْ جَادَالُوُجُوْدَ وُجُوْده جَادَالْجَوَى
جَمْعًا وَفَرْقًا بَعْدَ جَمْعِ الْجَمْعِ لِلرِّجَالِ جَالْ
حُبُّ حِنِّيْ حَبَّةً فِيْ لُبِّ قَلْبِيْ اَنْبَتَتْ
حُبُوْبها مَاكُل حَبٍّ مِنْهُ لِلْمحَالِ حَالْ
خَلِّ خِلِّيْ خُلَّةَ الْخِذْلاَنِ خَوْفَ الْخَاتِمٰة
خَالِلْ خَلِيْلاً خَامِلَ الْوَصْفِ مِنَ الْخَلْخَالِ خَالْ
دُمْ دَوَامَ الدهْرِ دَائِمَ الْحُضُوْرِ وَالشُّهُوْدِ
دُمْتَ فِيْ جَنَّاتِ وَصْلٍ حَالَة الْاَبْدَالِ دَالْ
ذرْعِيَالًا ذالْهَوٰى مَعَ الْاَحِبَّا بِالنَّوٰى
ذُدْعَنِ الْقَلْبِ الْهَوٰى وَاتْرُكْ منَ الْاَنْذَالِ ذَالْ
رب رَبٍّ رَبَّهُ لَمْ يَعْرفَنْ وَلَمْ يرب
رَبِيْبَهُ لَكِنْ اَضَلَّ الْقَوْمَ بِالْاٰرَاءِ رَاء
زُرْضَرِيْحَ الْمُصْطَفٰى و زِدْ اقَامَةً بِه
زُرْتَ حَامِيْمْ زَاوِيًا عَنْ قَلْبِكَ الزِّلْزَالِ زَالْ
سَلْ سَبِيْلاً سَارَفِيْهِ سَيِّدُ السَّادَاتِ سِرْ
سَلْسَبِيْلاً تُسْقَ فِي الْحَالَاتِ كَاسَّلْسَال سَالْ
شِلْ شَرِيْعَة وَلاَتَفْشَلْ اِذ الشَّرِيْعَةُ
شِرْعَةُ الشَّفِيْعِ عَنْ فُؤَادِكَ الْاَفْشَالِ شَالْ
صُمْ عَنِ الدُّنْيَا وَضرَّ تِهَا وَلاَتُفْطِرْ اِذَا
صُمْتَ اِلاَّ حَضْرَةَ الرَّحْمٰنِ بِالْوِصَالِ صَالْ
ضَلَّ مَنْ لَمْ يَرْضَ بِالْقَضَا الْفَضَا عَلَيْهِ ضَاقْ
ضَاقَ عَيْشُ مَنْ بِعُدْمِ الذكْرِ لِلْاِفْضَالِ ضَالْ
طِبْ بِطِبٍّ مِنْ طَبِيْبٍ حَاذِقٍ دَاءَالْفُؤَادْ
طَالِبًا طُوْبٰى بِطَابَ طَابَ لِلْاَبْطَالِ طَالْ
ظِلَّ ظِلٍّ ظِلْتَ ظِلُّ الظِّلِّ لاَ ظِلَّ لَهُ
ظِلّاً ظَلِيْلاً ظَلَّلَ الْغَمَامُ فِي الْمَظَالِّ ظَالْ
عَيْنُ عَيْنٍ عَيْنُ حَقٍّ عَيْنُ اَعْيَانٍ فَمَا
عَيْنٌ تَرٰى عَبْدًا عَدِيْلَ مَنْ اِلىَ الْمَعَالِ عَالْ
غَيْثُ غَيْبٍ غَوْثُ عَالَمٍ غِيَاثُ الْاَصْفِيَا
غَيْنُ قَلْبٍ غَابَ عَنْ حب من الأشغال غال
فَاءَ فَيْئٌ لِلَّذِيْ فَاءَ وَفَاءَ وَعْدِ مَنْ
فَاضَ فَيْضٌ فَاتِحًا مِنْهُ لَنَا الْاَقْفَالَ فَالْ
قَافٍ قِرَا قرْبَانِ قُرْبِ قَابَ قَوْسَيْنِ قَرَا
قَاف وَالْقُرْأٰنِ قَوْلاً قَائِدَ الْاَثْقَالِ قَالْ
كَاف هَا يَآ عَيْنُ صَادٍ قَدْكَفٰى لِمَنْ قَفَا
كَافِيًا كُلّ الْاُمُوْرِ كَثْرَة الْاَشْكَالِ كَالْ
لَامَ مَنْ لاَمَ هَوٰى مَنْ لاَمَلَامَ لَهُ فَمَا
لاَمَ اِلّاَ اَنَّ فِيْ اُذْنيَّ وَقْرًا لاَ مَلاَلْ
مِيْمٌ وَحَامِيْمٌ وَدَالٌ مَالَ عَنْ كُلِّ الْمَقَامِ
مَقَامَ اَوْاَدْنٰى اخْتِفَا الشُّعُوْرِ لِلْكَمَالِ مَالْ
نُوْنٌ حَكَتْ اَثْنَاءَ هَاثَنَاءَ مَنْ حَوَاجِبُه
نُوْنًا حَكَتْ نُوْنًا رَأٰى ذُواالنُّوْنِ مِمَّا نَالَ نَالْ
وَاهًا لِسَلْمٰى سَلَّمَتْ اَحْبَابَها مِنَ السِّوٰى
وَاهًا لِمَنْ مِنْهَا وِلَايَةً عَلَى الْمِنْوَالِ وَالْ
هَادٍ هُدَاهُ قَدْ هَدَى مَنِ اقْتَدَى سُبلَ الْهُدٰى
هُوْدٌ شَفِيْعًا شيَّبَتْ بفَاسْتَقِمْ مَاهَالَ هَالْ
لاَاِلٰه اِلَّا اللهُ لاَحَ نُوْرُ هَالمَنْ
لاَاِلٰى غَيْرٍ يَمِيْلُ لاَعِيَالٍ لاَ اِلاَلْ
يَا اِلٰهِيْ صَلِّ سَلِّمْ مَع تَحِيَّاتٍ عَلٰى
يَاسِيْنَ سرِّ الذَّاتِ مَااسْتَهْتَرَ اَوْلِيَا لَيَالْ
اٰ نَاءَهَا وَالْاٰلِ وَالْاَوْلاَدِ وَالْصْحَابِ وَالْ
اَبْدَالِ وَالْاَوْتَادِ وَالْاَقْطَابِ مَالْخِتَامُ تَام